من نحن

من نحن

(مشاوير) منصة إعلامية مهنية واحترافية، مسجلة في فرنسا – باريس، تعنى بنشر الأخبار والتحليل والتحقيقات الاستقصائية، وتستهدف مكافحة خطاب الكراهية والتمييز والأخبار الكاذبة، والعمل مع نخبة مختلطة من مختلف أجيال الصحافة للتأسيس لصحافة مستقلة ومهنية.

قصتنا
بدأنا التجربة بصفحة على منصة فيس بوك وخلال أسبوعين أضحت اخبار هذه الصفحة مصدر لتقارير على محطات تلفزة وراديو وبمعاونة فريقنا المنتشر في مختلف المناطق الساخنة التي تشهد معارك حربية إضافة إلى اخبارنا الخاصة عالية المصداقية اكتسبت الصفحة مزيد من الاهتمام والمتابعة واضحت مؤثرة ويتناقل الناس محتوياتها عبر قروبات السوشال ميديا. من هنا انطلقت منصة مشاوير.

رسالتنا

  • الفضاء الإعلامي متخم بالمنصات، والساحة تعجّ بالقنوات والمواقع الإخبارية، جنبا إلى جنب وسائط التواصل المحتشدة بقصاصات الصحف، حصاد الوكالات، وفيض البيانات المتوالي والمنهمر.
    في ظل الحاجة إلى إعلام موضوعي ومستقل؛ عماده الأخبار عالية المصداقية، نحاول صناعة اسمنا ونيل ثقة الجمهور.
    تلبية لعادات المشاهدة الجديدة وصحافة الموبايل؛ تأتي (مشاوير) كمنصة إعلامية رقمية شاملة، تُعنى بصناعة المحتوى الإخباري الجاد والترفيهي، وتزويد المتلقِّي بأخبار توضيحية وتفسيرية.
    يدور عملنا حول المواطن. غايتنا تقديم صحافة بيانات غير متأثرة بالتحيّزات، وفي طليعة شواغلنا مكافحة عمليات التضليل والتلاعب.
    الجهد الأوفر من عمل المنصة عماده الاستقصاء واستنطاق البيانات مع بذل الخلفيات الشارحة، والارتباطات التشعبية ما يسهّل على مستهلك خدمتنا عمليات تفسير الوقائع السابقة، وقراءة اتجاهات الأحداث اللاحقة، والتصدي للمعلومات المغلوطة والمضللة والزائفة، من موقع الوعي والمعرفة.

الاستراتيجية

نتوسّل لتحقيق هذه المعايير، عبر سلامة الأسلوب، سلاسة اللغة، بلاغة الصياغة وجاذبية المفردة بلا إهمال لفصاحة الوسائط المتعددة؛ من صوت وصورة ومقطع للفيديو.

  • نلتزم الكشف عن هوياتنا الحقيقية أثناء أداء واجباتنا الصحفية.
  • نلتزم بوضع بصمتنا الخاصة، والقيمة المضافة في كل قصة، عوضاً عن إعادة تدوير محتوى الغير وبياناتهم، وذلك باستدعاء صوت الطرف الغائب، دحضاً لأي شبهة تحيّزات مسبقة.
  • نلتزم سبل الاستقصاء والتحري، واستنطاق المصادر والأطراف التي تصنع الفرق في كل قصة.
  • نلتزم بنسبة الأقوال والأفعال إلى مصادر معلومة؛ طبقاً للأصول المهنية المتعارفة.
  • نلتزم بحماية أسماء المصادر حال قدّرت إدارة التحرير أنّ هناك أسباب مانعة تقتضيها خصوصيات المصدر.
  • نلتزم حال حجبنا أسم مصدر/مصادر الإشارة إلى دواعي ثقتنا فيه/م (مطلع/ين على الأوراق، مشارك/ين في المفاوضات، أو (وثيق/ي الصلة بالملف).
  • نتجنب ما أمكن غواية الاستعجال في النشر، فالسبق الصحفي ليس هدفا بحد ذاته.
  • نتجنب في كل الأحوال الإثارة الرخيصة.
  • نصنع الفرق عبر تزويد الجمهور بالمعلومات والأرقام والخلفيات التي يحتاجها في ثنايا كل قصة.

رؤيتنا

أن يكون لنا التأثير الأكبر في صناعة محتوى نفاخر به، بالتركيز على المداخل الاقتصادية والإنسانية، وإبراز قصص النجاحات والمبادرات الملهمة وكل ما يعبر عن إرثنا الثقافي والاجتماعي وحكايات التنوع.

مهمتنا

تلبية معايير صحفية صارمة؛ ابتغاء الوصول إلى الحقائق، عبر روافع مهنية معلومة، لا تغادر مبادئ الدقة، الموضوعية، الإنصاف، النزاهة والاستقلالية.

الأهداف

  • نهدف إلى تأسيس منصة إعلامية تقدم جيلا جديدا من الصحافيات والصحافيين تكون في مصاف المواقع الإخبارية العالمية؛ مصدراً موثوقاً لوكالات الأنباء من جهة، وللمتلقين من جهة أخرى.

دليل أداء المهنة

مدونة الخبرة التحريرية

  • مدونة الخبرة التحريرية هي ورقة لضبط الجودة، وجذوة يستضاء بها متى ادلهمت الرؤية حول موجهات ومحاذير المنصة.
  • الورقة هي محاولة لملاحقة لأنفاس التطور، وضم مؤشرات تجربتنا العملية اليومية ضمن موجات التحولات الإعلامية الرقمية على المستوى الدولي. 
  • المرشد إذ يرتكز على عمودين أساسيين هما؛ المبادئ التوجيهية وكتاب الأسلوب، فإنه لا يغفل عن تحديد مسارات العمل اليومي؛ عبر بذل إجابات لاستفهامين رئيسيين هما؛ ماذا ننتج؟ وكيف ننتج؟
  • تحدد المبادئ التوجيهية التزاماتنا الأخلاقية، والاطمئنان إلى أن المحتوى المنشور آمن قانونياً، ولا يثير أي إشكالات مجتمعية أو يحمل شبهة مخاطر تحيق بالبراند. 
  • يهدف كتاب الأسلوب إلى المساعدة في التعامل مع المحتوى، بما يضمن هوية وموثوقية المادة المنشورة التي تحمل اسم (مشاوير).
  • المدونة مرصد للتجربة اليومية خاضعة للتحديثات الدائمة والتعديلات المتواترة.
  • صياغة سياسة التحرير وكود الكتابة هو عمل تراكمي، لذا تخضع الكراسة للمناقشة الدورية وتستعرض التفاصيل والمستجدات اليومية، وهي مسرد ينقصه دوما السطر الأخير، كونه ينبني على عملية تحديث مستمرة ومفتوحة.

المبادئ التوجيهية

  • نحترم حق الجمهور في الحصول على المعلومات، من مظانها.
  • ندعم مبادئ الدقة والموضوعية والإنصاف والنزاهة والاستقلالية.
  • نعامل المتلقي بما يستحقه من احترام، ونجتهد لخدمته بوضع بصمة خاصة وقيمة مضافة على كل محتوى ننشره.

القيم:

  • نلتزم بنشر الموضوعات الحاضة على احترام التنوع وتعزيز قيم التسامح.
  • نتعهد بمحاصرة العنف والكراهية في كافة تمظهراتها؛ العرقية والثقافية والمناطقية، والنأي عما يثير النزعات الطائفية والعنصرية.
  • نكافح الدعوات المتعصبة المنطوية على امتهان الأديان أو الطعن في معتقدات الآخرين.
  • نعمل على محاصرة التمييز ضد النوع أو العمر أو العنصر أو الطائفة أو الطفل أو الإعاقة.
  • نعتني ونلتزم بالمواثيق المهنية الدولية الحاكمة لأخلاقيات الصحافة وحرية التعبير.
  • نولي مفاهيم حقوق الإنسان قدرها، ونضعها نصب أعيننا في عملية التحرير.
  • نحترم خصوصية الأفراد والجماعات، ونلتزم معايير المهنة بما لا ينتهك حقاً لمواطن أو يمس حرياته الأساسية.
  • مبادئنا التوجيهية تجرّم نشر الوقائع المشوّهة أو المبتورة بنحو غير أمين.
  • نتجنّب تحريف الوقائع والمعلومات والحقائق تحت أي ذريعة.
  • مبادئنا التوجيهية تجرّم بذل الاتهامات دون سند، وتحرّم الإساءة للآخرين وكافة أشكال الابتزاز.
  • مبادئنا التوجيهية تجرّم استغلال حياة الأفراد الخاصة للتشهير بهم أو تشويه سمعتهم، ونتجنّب نشر الصور والمقاطع الصوتية والفيديوهات المتضمنة لخصوصيّات فرديّة.
  • نلتزم عدم نشر التقارير الطبية التي لا تراعي الخصوصية. 
  • نمتنع عن نشر أسماء وصور مشتبه بهم.
  • نمتنع عن دمغ أي متهم بـأي صفة إجرام ما لم يُدان من قبل القضاء المستقل، وبعد استيفاء كافة مراحل التقاضي.
  • نلتزم مراعاة مشاعر ضحايا الجريمة والاضطهاد وأحاسيس ذويهم.
  • نلتزم ألا ننشر صور محكوم عليهم في جرائم أحداث.
  • نخضع صور الأحداث -خارج فضاء الجريمة المشار إليه- لمواثيق النشر الدولية التي تمنع استغلال وانتهاك حقوق الطفل. 
  • نلتزم بتصحيح وتصويب البيانات فور الاطلاع على حقيقة تناقض المنشور، مع كفالة حقّ الرد لكل من غُمِط حقّه.
زر الذهاب إلى الأعلى