ماعارف الناس دي يامابتفهم، يابتفهم، ياعاملة فيها مابتفهم، وارجح الأولى، ارحموا المريخ لأنه ده تاريخ من الخضوع والذل والإحتماء بالسلطة والبحث عن القوة عندها.
والاستعانة بفسادها وأنها بتنهب وتغرف من أموال الشعب وتقدم كوادر المؤتمر الوطني داعم بأموال المواطنين، وعند أمانات الحزب الفاسد الحل، اللي هو مسكن مؤقت نهايته الشايفنها بعد الدمار الممنهج نادي متسول يشحد الدعم والرعاية ويبحث عن إنقاذ مايمكن إنقاذه.
لا أحد يملك شجاعة ادانتهم والخروج بقرارات تحرمهم وإلى الأبد الاقتراب من أسوار النادي العظيم صاحب الإرث والتاريخ الاتمرمط تحت لافتاتهم واتحول لخرقة بالية الغالبية شركاء في هد هذا الكيان اللي شكل وجدان الملايين وحببهم في نشاط إنساني وجعل للحياة شغف ومتعة وتنافس راقي ومتعة وعشق وولاء وانتماء حقيقي.
رغم محاولات التزييف ومحاولة كتابة تاريخ مزيف وربطه بأفراد فاسدين ولادة نظام فاسد دمر حياة السودانين، شركاء بالمشاركة والدعم بداية من مشجع، إعلام، كبار نادي أس بلاوي النادي.
تنظيمات عاجزة ضعيفة جارية وراء السوق همها التواجد في الصورة بأي شكل كان وادعاء البحث عن المصلحة العامة لتتساقط الأقنعة وتكشف عن ضيق المصالح والتهافت وتكوين الثروات وتوسيع مجالات البزنس وبناء مصالح وتقاطعات فاسدة سندها السلطة وكوادرها الفاسدة.
عادت نفس الوجوه مشجع، إعلام، إدارات سابقة، كبار النادي الاسم الهلامي، تنظيمات تتحرك حسب الطلب، لتعزف ذات الاسطوانة المشروخة، وتقدم ذات الحلول اللي غطست حجر النادي وترشح ذات الوجوه الدفنت النادي وكتب شهادة وفاته.
ارحموا المريخ واخلعوا عنه ثوب الوصاية بلافتة الحب المريض وأنتم ألد اعداءه
أزمة المريخ قانونية ايها الأغبياء الجهلة حلها في توافق حقيقي، والبداية في إلغاء كل اللجان الموجودة وعلى رأسها لجنة مولانا ازهري وداعة الله المسماة حكومة وهي لاتملك أي صفة ولاتملكها الجمعية العمومية التي أتت بها.
الحل في استقالة الموظف طارق عثمان الطاهر المسمى مدير عام وبقية الموظفين في المكتب التنفيذي والإعلام والعلاقات العامة المعينين من مجالس سابقة لاتملك الشرعية.
اقروا مايكتبه الصحفي المحترم ناصر بابكر ففيه حتى الآن خارطة طريق للحل أن كنتم ترغبون وفق معايير توافق حقيقي مع مجلس آدم سوداكال … افهموا افهموا اوووووف.