بعد مغادرة فلوران الأمل الوحيد مع المدرب الجديد ريجيكامب، في بقاء عضم الفريق من محليين وأجانب بجانب المدرب العام خالد بخيت اللي ظل ركيزة أساسية في استقرار الفريق وانتصاراته وتفوقه أفريقياً بالوصول لمرحلة متقدمة من البطولة بجانب التتويج بالدوري الموريتاني في سابقة لم تعرفها دوريات العالم.
والتتويج بالدوري الممتاز ( النخبة) بعد توليه مسؤولية المدير الفني للفريق في ظروف معقدة للغاية.
آخر رهان لإدارة النادي أن كانت حريصة على إنقاذ مايمكن انقاذه الحفاظ على عضم الفريق وخالد بخيت.
ويجب إلا تحملهم مسؤولية أي إخفاق يحدث في البطولة الأفريقية لأن خيار التعاقد مع مدير فني جديد بجانب بيع عناصر مهمة وضم عدد كبير من اللاعبين مسؤوليتها المباشرة وتتحمل نتائجها في حال غادر الفريق من التمهيدي.
وتبقى شريكة نجاح في حال تم التقدم في البطولة الأفريقية لاحتفاظها بالعناصر الأساسية في الفريق وتحديداً المحلية مع خالد بخيت.