منوعات

عندما يصبح المُعلّم فنانًا والصف الدراسي لوحة سلام… فيلم “تيما” قصة مُلهمة من قلب بورتسودان

مشاوير - محمد فضل الله خليل 

بدأ عرض الفيلم الوثائقي “تيما” بمدينة بورتسودان، الذي يروي قصة المُعلّم عبد الرحيم (تيما) وهو يحوّل فصله في بورتسودان إلى مساحة للتعايش بين الأطفال من خلفيات متعددة.

الفيلم من إنتاج “فيلمز”، وشارك فيه صالح محمد مخرج/مونتير وأفراح أحمد مصورة من منتدى النهضة الثقافي، وحامد محمد مخرج مساعد وعمر محمود مصور من منتدى ولع.

ومصطفى بابكر مهندس صوت/إضاءة/مونتير وأحمد الوليد مدير إنتاج/مصور/إضاءة من منتدى أبو حشيش، ونمارق عبود مهندسة صوت من منتدى أم القرى (كوش الحر).

الشركة المنتجة للفيلم

وقال مخرج الفيلم، صالح محمد من خلال تدوينة على فيسبوك: “بمشاعر مختلطة من الحماس والتوتر، أقدّم لكم أول عمل أخرجه من القلب، فيلم “تيما”. تجربة تعلمت فيها الكثير، واكتشفت فيها ذاتي بلغة الصورة والمشهد”.

وأضاف: “كل لقطة فيه تحمل جزءًا مني، وكل تفصيلة تعبّر عن حكاية أكبر. أتمنى أن يلامسكم كما لامسني”. 

وإختتم صالح: “شكرا لتيم العمل الساهم معاي في انو اخوض اول تجربه اخراجيه واشتغل معاي باكل جهد وكانو الفكره حقهم اكتر مني، والشكر للانسان والفنان والشاعر والادب والاستاذ عبد الرحيم تيما”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى