
يُحمد لطه سليمان اجتهاده…لكن بصراحة مافهمت (الهدف) من الكليب شنو.!؟
اتخيلت طه حيقدم لينا حاجة (حية) وكلمات بتعبر عن (صبر) المواطن في الحرب- على الاقل كان حيعبر عن نفسه-.!
كنا منتظرين كلمات تحكي عن وجع الناس او عن بكرة وكيف نقدر نبني البلد.!
في اعتقادي الشخصي، تصوير الكليب تم قبل احداث كتيره جداً حصلت، عشان كدا ظهر بدون (ملامح واقعية)، مع تقديرنا لعكس ثقافة ومكنون السودان ك(بلد) خلال الكليب..!
(اللوكيشنات) و(اللبس) و(الرقيص) والبهرجه الاتضمنها الكليب للاسف ماعندها اي علاقة بالواقع البعيشو المواطن، وكان من الافضل يتم التصوير في لوكيشنات واقعية تعكس الآسى والدمار الحصل في البلد.!
الكليب واضح جداً انو محاولة لمجاراة المنتوج المصري ل(فنانين المهرجانات) زي عمر كمال وحسن شاكوش وحمو بيكا…واتوقع انو طه حيشتغل معاهم عما قريب عمل مشترك، و(الكليب) دا كان هو (العربون).!
طه مجتهد…بس ادوهو (الحقيقة) عشان يقدر يدينا (الزيت).!