
أبدت أسرة الراحل، بدر الدين عجاج، إمتعاضها وحزنها الشديد من تناول سيرة الفنان صورة غير لائقة، دون مراعاة حرمة الميت.
يأتي ذلك على خلفية تصريحات أدلت بها ابنة الراحل “نانسي”، في إحدى المقابلات في أحد برامج البودكاست.
وأكدت الأسرة عدم تقبلها للتصريحات التي بدرت من ناسي متسائلة عن الغرض من إثارة هذا الموضوع بعد مضي سبعة عشر عاماً من وفاته. أدناه تنشر الصحيفة بيان الأسرة الذي نشرته الفنانة نهى عجاج.
توضيح:
نحن كاسرة ال عجاج، مابيهمنا ميولك السياسية، و ده ما موضوعنا خالص.
موضوعنا انو البرومو(الترويج) النزل ده بيمسنا وبيمس اي زول ينسب لي آل عجاج، بما فيه من قذف واشانة سمعة لي والدنا الاتوفى من اكتر من ١٧ سنة.
قيل دي، يقوله الزول العادي الفي الشارع، الماعندو احتكاك حقيقي بالقضية، وبيستقي معلوماته من القيل والقال ولكن انتي وإن كنتى ما قاعده تحضري المحكمة كان في محامي بينوب عنك، م وراك حصل شنو في الجلسات؟
اي متهم بيحاول يبراء نفسة ولكن الفيصل الادلة وشهادة الشهود.
في تقرير طبيب شرعي قدم، وطبيب شرعي وقف امام قاضي وادى قسم وادلى بي شهادته، وبناء عليه حذفت من المادة دي من مواد الادعاء، وبناء عليه في حكم محكمة صدر بالاعدام، وفي حكم اعدام اتنفذ، وانا حضرتوا بي نفسي.
السؤال البيطرح نفسه:
ليه اثارة الموضوع ده بعد ١٧ سنة؟
مالغرض من التطاول ده؟
ليه محاولة اثارة حفيظة كل زول من او منسوب لي آل عجاج؟
اي شخص بيعمل في مجال الاعلام بيعرف انه من حقك تحدد المحاور وترفض ايي اسئلة انت ماعاوز يتم تناوله
ولكن ده ما حصل، تناول الموضوع في حد ذاته تطاول
واي شخص يتطاول علي حرمة الميت، يلاقي جزائه الرادع، والقانون وجد لاحقاق الحق.
حنطالب بي حقنا و حق والدنا ربنا يرحمه من كل من تطاول عليه.
وفي الاخر:
بدرالدين عجاج، ضفرة بيك وبي العقالات المعاك دي.
وبابا ربنا بيحبه بان ظلم وبهت(تاااني)، وبرضو جعل الله انو كل الناس دي اليوم تترحم علية
اما بالنسبة لينا احنا : ان الله اذا احب عبدا ابتلاه.
آل عجاج