
قالت الحركة الشعبية التيار الثوري الديمقراطي بقيادة ياسر سعيد عرمان إن “إعلان حكومة أخرى تنضم لحكومة بورتسودان سيطيل أمد الحرب ويخلق نموذج ليبي أو يمني أو صومالي.
وأكدت الحركة في بيان تمسكها بتجميد نشاطها داخل الأمانة العامة لتحالف “صمود” الذي يخدم شعبنا بحق هو إنهاء الحرب والتوجه نحو سلام مستدام وبناء جيش واحد وإخراج الإسلاميين من القطاع الأمني.
وشددت على ضرورة وحدة القوى المدنية في جبهة واسعة وكتلة عضوية وازنة تسبق الدخول في العملية السياسية حتى تتجه العملية السياسية لأجندة الثورة وليس أجندة الفلول.