نعاه إتحاد المهن الموسيقية.. السيرة الذاتية للفنان الراحل أحمد شاويش
مشاوير - محمد فضل الله خليل
فجع الوسط الفني بوفاة الفنان، أحمد شاويش، اليوم السبت، بعد صراع مع المرض، بمدنية عطبرة شمالي البلاد.
ويعد الفنانين القلائل الذين تميزوا بخامة صوتية لونية تخصهم، له صوت يبعث في النفس الارتياح ولأغانيه ألحان متفردة وكلمات رصينة تعبر عن واقع الكثيرين وتختلط بوجدانهم فتصيب منهم مكامن الود والإلفة والعاطفة الجياشة.
ونعاه رئيس إتحاد المهن الموسيقية وزملاؤه من الوسط الفني، الذين عددوا مآثره وطيب معشره.
أدناه تنشر منصة “مشاوير” بعضاً من سيرته الذاتية.
– الإسم هو أحمد عثمان أحمد شاويش.
– درس المرحلة الثانوية في عطبرة.
– إلتحق معهد الموسيقى والمسرح ثم أصبحت.
– وعمل موظفاً في الإذاعة السودانية وتدرج بأقساما المختلفة حتى أصبح مديراً لإدارة النشر متدرجاً في أقسام الإذاعة المختلفة.
– أجيز صوته بداية الثمانيات بلجنة يرأسها الموسيقار الأستاذ برعي محمد دفع.
– أشهر أعماله كتاب الريد، عطر الصندل، أنا ماجاييك، عادي جداً.
– أول فنان غنى للدراما والكوميديا السودانية.
– غنى تترات لمسلسلات إذاعية أبرزها: العيون والرماد، أبجاكوما، البيت الكبير.
– تأثر جداً بفرقة الأصدقاء المسرحية والتى يراها من قدمته للجمهور.
– ليس لون سياسي ويقول أنه خليفة من خلفاء الختمية والسادة الأشراف لهم التحية والتجلة.
– لونه الرياضي هو المريخ، مريخابي على السكين ويعشق النجمة حتى الثمالة.
–
