مقالات

مزمل ايوه 

حسن فاروق 

عادي عندنا ونحن معلمين محترفين في إدارة النشاط المزيف إننا ننظم مباريات ( سك اللاعبين والمدربين) ومطاردتهم لإثبات فكرة لاتتحرك من مكانها أنه اللاعب الفلاني مانافع ومستواه أقل من أنه يكون ضمن قائمة الفريق. 

لاعبين كتار راحوا ضحايا ( السكاكين) اللي هم المطاردين اللي هم شايفين أنهم بعرفوا كورة أكتر من المدرب اللي هو أيضاً فاشل ومابعرف لأنه بصر على إشراك لاعبين هم مابحبوهم، مع أنه توظيف اللاعبين في التدريب تفاصيل مهام وواجبات تكتيك وتكنيك وحضور ذهني وبدني، إمكانيات وقدرات التميز على مدار الشوطين أو جزء منها. 

وخيارات المشاركة في التشكيل الأساسي والتبديلات أثناء المباراة رؤية المدرب الفنية وقراءه لسير المباراة واحتياجات الفريق في فترات سيرها المختلفة. 

لذا لم استغرب هجوم منظمي النشاط المزيف من خلال مدرجات السوشال ميديا على مهاجم الهلال اللعاب ياسر مزمل، لعاب عديل، برنامج منافسات المزيف قديم وأجيال بتسلم أجيال، وبيلقى تأثير لو اللاعب هش وكذلك المدرب واللاعب. 

أما اللاعب الواثق من قدراته وامكانياته وقادر على تخطي مثل هذه الأزمات سيواصل مشواره كأفضل مايكون. 

حأضيف للكلام ده رد على تعليق للصديق الحبيب أمير وردي على منشور سابق وصفت فيه الهجوم على ياسر مزمل كأنه هو من أطلق الرصاصة الأولى في حرب السودان المدمرة رديت على تعليق أمير بالرد التالي (ياسر أفضل لاعب شفتو بقيف صاح بخلق المساحة من خلال التمركز الصحيح، وأسرع لاعب بصل مرمى الخصم ، سيطرته على الكورة مافيها كلام ومن اللعيبة الشوية البجري بالكورة بنفس السرعة بدون كورة ومن المهاجمين الشوية المابلعبوا كورة لي ورا عندو شجاعة وقدرة على الاختراق والمرور من الناحية اليمنى عكسياته وتمريراته مضبوطة. 

نادر ماتطلع تمريرة أو عكسية من رجله غلط بالإضافة لي أنه لاعب هداف بمعنى هداف جايب اقوان في معظم المباريات البشارك فيها أفريقية ومحلية. 

وفي المباراة المهاجمنو فيها جاب قونين كورة ضاعت لتقدير حقو أنه يلعبها باص لزميلو بعض الجمهور عجيب بتذكر معتز كبير كان هداف الدوري خمسة مواسم ورا بعض واحد منهم مع مريخ بورتسودان رقم قياسي ماحصل قبل كده ومع ذلك كان في ناس بخشوا من قبل المباراة يشتموا فيهو) انتهى. 

ياسر مزمل لاعب كبير ومهم جداً في تشكيل الفريق أساسي أو بديل ناجح أنه يعمل الفرق .. وأقول ليهو مزمل ايوه أنت قادر على تجاوز حملة النشاط المزيف.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى